منتدي ...ضياء الدين البري ....يرحب بكم.... في عالم الإبداع
اهلا وسهلا بكم .. نسعد لتواجدكم .. تواصلكم الدائم معنا مبغانا ..من خلال منتدانا .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتدي ...ضياء الدين البري ....يرحب بكم.... في عالم الإبداع
اهلا وسهلا بكم .. نسعد لتواجدكم .. تواصلكم الدائم معنا مبغانا ..من خلال منتدانا .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتدي ...ضياء الدين البري ....يرحب بكم.... في عالم الإبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي ...ضياء الدين البري ....يرحب بكم.... في عالم الإبداع

أدبـــي..... ثقــافـــي.....إســلامي .....شعــــر العاميـــه ......كل مــاينـفــع الـنـاس
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
السلام عليكم .. أهلا وسهلا ومرحبا بكم في منتداكم .. وتواجدكم بيننا مبتغانا .. الدعاء أعذب نهر جرى ماؤه بين المتحابين في الله ..... ولأنني في الله أحبكم .. أهديكم من عذوبته .. بارك الله لك في عمرك وأيامك .. نرحب بمن يتواجد معنا للإشراف علي أقسام المنتدي .. نسعي وإياكم لما يرضي الله وينفع الناس ..يسعدنا تواجد العضوه الجديده " عائش "

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 2444
تاريخ التسجيل : 12/06/2009

الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة) Empty
مُساهمةموضوع: الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة)   الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة) I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 11, 2011 3:11 pm




اللقاء الثالث



العنصر الثاني ( الفكر ) :

إذا كان الوجدان هو الفترة من بدء التأثر بالمثير إلى البدء في التفكير في كيفية التعبير عن هذا المثير , فإن التفكير هو المرحلة التالية لها , وفي الحقيقة لا يوجد فواصل جغرافية تحدد نقطة البدء ونقطة الانتهاء فإن هذه العناصر تتداخل في حدودها فربما يبدأ التفكير في مرحلة ما من مراحل الإحساس فإنما جاء التحديد هنا للتوضيح ليس إلا ,
غاية الأمر ؛ فيمكن أن نقول أن التفكير " هو تلك الحضّانة التي تحتضن هذا الشعور " فهو الرحم الذي يستقبل تلك الحالة الوجدانية المخصبة حيث يوفر لها جوا مساعدا على نمو ذلك الجنين الشعري حتى تبدأ معالمه في الوضوح داخل الرحم الفكري وتتشكل ملامحه فيصبح مختلقا أدبيا ينتظر لحظة المخاض الطبيعية حين يبدأ الطلق الشعري ملحا على القوالب التعبيرية التي سنتحدث عنها في المرحلة التالية من مراحل التجربة الشعرية
وهنا نقف وقفة ونقول ( إذا كان الرحم الشعري – الفكر – غنيا بالعناصر الغذائية اللازمة لنمو هذا الجنين جاء الجنين لحظة الطلق – المخاض – تام النمو مكتمل الأعضاء لا ضعف فيه ولا نقص ومن ثم أصبح المولود معافى من كل عيب , وإذا كان ذلك الرحم فقيرا بالعناصر الغذائية جاء ذلك المولود مشوها ضعيف البنية والتكوين )
ومن ثم وجب على الشاعر تهيئة ذلك الرحم بالروافد المغذية حتى يضمن نموا طبيعيا لذلك الجنين الشعري ومن ثم يمر الفكر الشعري لدى الشاعر بأربع مراحل متتالية , ثلاث منها لا إرادية تأتي مع التغذية الفكرية المستمرة والرابعة اختيارية للشاعر الحق في خوضها أو تركها تبعا لما يرى من معطيات كما سيأتي تفصيله وهذه المراحل تكون بالترتيب على النحو التالي :


الأولى : مرحلة البحث عن روافد مغذية للفكر :


سأضرب مثالا بسيطا توضيحيا : ( إن تصورنا شاعرا أراد أن يجعل من محبوبته رمزا خالدا للحب فرمز لها بعبلة فإن لم يكن قد غذى فكره بتفاصيل شخصية عبلة التاريخية والنفسية فإنه لن يستطيع أن يستفيض في وصف تلك المحبوبة ... )
ومثال آخر : ( إن تصورنا شاعرا أراد أن يضرب مثالا على الاستبداد وتأصل قوى الشر الإنساني فإن كان رحمه الشعري يحمل مادة غذائية مثل [ راسبوتين ] فإنه سوف يمد ذلك الإحساس برافد معرفي حيث يستفيض في وصف تفاصيل شخصية راسبوتين )
ومثال ثالث : ( إن تصورنا شاعرا أراد أن يصف الوفاء الإنساني الخالد وكان رحمه الفكري مغذى غذاء وفيرا فإنه سوف يضرب المثل بشخصية مثل [ أنتيجون ] كرمز للوفاء ويستفيض فلا يجد عائقا أمامه )
وهكذا فعلى كل شاعر أن يسعى إلى ملء مخزونه المعرفي حتى يجد التغذية اللازمة التي تحمل وجدانه وتمد بهما الطاقة التعبيرية وهنا أقف وأقول : هل للشاعر حدود معرفية يقف عندها أثناء عملية البحث عن روافد مغذية للفكر ؟ أقول : لا ... فالشاعر إنسان موسوعي المعرفة وليس له حدود معرفية يتوقف عندها فكل العلوم والمعارف الإنسانية حل مستباح له لدرجة دفعتني ذات مرة أن أقول : إن الشاعر لهو الإنسان الأول الذي أبيح له أن يهتك ستر كل العلوم إن لم يكن هو الساعي لاختلاق علوم معرفية جديدة ... حتى يتحول عقله إلى موسوعة يصب فيها كل خبرة حياتية سواء أكانت مقروءة أم مسموعة أم مرئية أم ملموسة .... إلخ فكل ذلك هو رصيد في المخزن المعرفي للشاعر وهذا الرصيد مع التفاعل داخل المخزن المعرفي ومع الهضم والفهم والتحليل والاستقصاء يتحول إلى عصاره منصهرة تمتزج بنسيجه الوجداني اللاإرادي حيث يتم استدعائه لا إراديا لحظة الإبداع ومن أجل ذلك قلت ( إن التجربة الشعرية بنت اللاوعي من الوعي إلى الوعي ) حيث أن الشاعر لا يوقف لحظته الإبداعية ليفتش في مخزونه المعرفي عن راسبوتين أو عبلة أو أنتيجون , بل يستدعى ذلك لا إراديا من خلال تآزر ( نفسفكري ) وفي نعومة تامة لا إرهاق فيها ولا معاناة ثم بعد الخروج من لحظة الإبداع بالمولود الشعري يعود إلى حالة الوعي الطبيعية ويعكف على مولوده بالرعاية والتنقيح إذ يبدأ في إعمال الفكر الواعي هنا في تهذيب وتنقية هذا المولود الشعري من أية شائبة تشوبه فيستدعي بعض المعارف والخبرات التي ملأ بها مخزونه وهي المرحلة التي اصطلح على تسميتها كثير من الشعراء والنقاد ( مرحلة الورشة الشعرية )
هنا أقول : أنا لا أطلب من الشاعر أن يكون عالما ببواطن الأمور ولكن على أقل تقدير – طالما هو صاحب الفن المؤثر في سلوكيات الناس – أن يلم بمفردات حياتهم ومعارفها حتى يصل إلى بلوغ هدفه المنشود ... أليس بين هؤلاء الناس الطبيب والمحامي والعسكري والمهندس وعالم الهندسة الوراثية والحرفي والسائق بل والمتسول أيضا ؟ إذن فعليه أن يكون قادرا على الوصول إلى هؤلاء واختراق حواجزهم النفسية ومن ثم فعليه أن يخبر بخبراتهم ومفردات حياتهم
قلت : أنا لا أطلب من الشاعر أن يكون عالما ببواطن الأمور .. ولكن ما المانع إن استطاع إلى ذلك سبيلا ... إن المتنبي في العصر العباسي ومعه فئة من الشعراء اخترقوا الحجب واطلعوا على أسس علم الكلام الذي كان محرما على عوام الناس ولا يتطرق إليه إلا الخاصة النادرة من العلماء لما في هذا العلم خطورة وقدرة على إقناع الإنسان بالشيء ونقيضه في آن واحد على سبيل المثال ... فهل أحد منا كلف نفسه الآن بالبحث في هذا العلم على الرغم من أنه أصبح متاحا للعوام ؟ إن أخص خصائص المعرفة الشعرية أن يمتلك الشاعر أدوات علم الكلام حتى يكون قادرا على تهيئة العقول لاستيعاب ما يقول والاقتناع به ...
إن أول قاعدة كلامية تقول ( كل مخلوق يحمل في ذاته عوامل إثباته ونفيه ) فإذا اطلع الشاعر على هذه القاعدة وخبرها لاستطاع توكيد صحة الشيء ونفيه في آن واحد ومن ثم أصبح قادرا على الجدل والتناظر .. أليس الشاعر من أوليات أدواته القدرة على الجدل والتناظر ؟
وسأضرب مثالا لشاعر وقف عند هذه المرحلة ( مرحلة البحث عن روافد مغذية للفكر ) ولم يستطع أن يتخطاها ليصل إلى المرحلة التالية وهي ( مرحلة الامتلاء ) وسيأتي ذكرها تاليا :
هذا الشاعر هو واحد من الشعراء الذين هم أحياء يرزقون بيننا واسمحوا لي بعدم ذكر اسمه منعا للحرج وهو بالقطع بعيد عن دائرة القناديل وإنما هو متواجد على الساحة الأدبية ومنتشر عبر شبكة الويب يقول في قصيدة بعنوان ( يا ليتنا كنا معه ) :
يحكي لنا جدي العجوز عن النبي
فيقول : صلوا على النبي
كانت قبائل يعرب
تكبوا على صنم يقال له هبل
نحتوه من صخر الجبل
هل بعد ذلك من هبل ؟
قاموا بتقديم القرابين السمان
ساقوا له العير السمان
ظنوا بصحبته الأمان
عبدوه دون الخالق
عبدوه دون الرازق

واللات والعزى
كانوا لهم عزى
ظنوا بهم فوزا
قالوا بهم زيفا
ليقربون لربنا زلفى

أما إساف ونائلة
فلهم فضائح يا صغاري هائلة
يحكى بأن إساف هم بنائلة
قد كان ذلك يا صغاري في الحرم
فأحالهم رب العباد إلى صنم
وبرغم ما اقترفا وما جنت اليدان
فإنهم ياللفضيحة يا صغاري يعبدان

برقت عيون أخي صلاح
وراح يسأل جدنا
هل جاء ذلك جدنا
في ثابت الكتب الصحاح ؟
وبدت نواجذ جدنا في ضحكة
من فيه جد ليس فيه سوى النواجذ
وقال في صوت حنون دافئ ؛
إني أراكم تعجبون لما أسامر
بل كل شيء يا صغاري كان جائز
وأد البنات جائز
ظلم البريء جائز
قطع الطريق جائز
شرب الخمور جائز
بيع العبيد جائز
كل شيء يا صغاري كان جائز

حتى أتى نور الحبيب المصطفى
خمدت مشاعل قيصر ثم انطفى
واندك كسرى بالقصور .. قد اختفى
لما بدا نور الحبيب المصطفى

وانهال جدي في البكاء
فأمطرت معه السماء
وراح يرفع ساعديه مرددا
رحماك يا رب السماء
الطف بنا فيما قضيت من القضاء
واهدي قلوب المؤمنين
ليعرفوا سبل الرشاد
يا من بحار العالمين له مداد
يا من قوائم عرشه
ما لها جد امتداد

وقعت عباءة جدنا من فوق ظهره
فأخذت أربت فوق ظهره
وأقول في صوت تقطع حشرجة
والنار في قلبي لهيب أججه
هون عليك يا جدي الحبيب
فهو الشفيع هو الحكيم ..
لكل مطبوب طبيب

ويواصل الجد العجوز كلامه
لو تعلمون أحبتي ماذا احتمل !
فلقد تحمل ما ينوء بحمله
أقوى جبل
القوم كل القوم قد آذوه
سبوه بل لعنوه واحتقروه
بالسحر والكهنوت يتهموه
قالوا أتتبعون شاعر ؟
قالوا أتتبعون ساحر ؟
ألقوا على ظهر الحبيب المصطفى
روث البهائم
ألقوا على درب الحبيب المصطفى
من كل سائم
(((( آذوه منذ ولادته )))))
صدوه في يوم هجرته
نبذوه علما ببعثه
منعوه في أن يبلغ للجميع
من بعض آي رسالته

ماتت خديجة ثم عبد المطلب
الكل هام وصدقوا فيه الكذب
أخذوا كلام الله لهوا بل لعب
لكن عين الله كلا لم تغادر موضعه
لكن يد الله كانت تكفكف أدمعه
البعض جاء من التخوم وبايعه
وحباه فضلا من لدنه على الملا
ما ضيعه
هزم الجيوش ولم يبارح موضعه
فإذا قوائم عرشهم في لحظة متصدعة
رفض الأكاليل التي جاءوا بها
ومرصعة
وقد ارتضى شظف المعيشة
كي يزيد روائعه
كان الخشين لباسه
ليف النخيل مضاجعه
ما كان مدرسة فحسب
وإن صدقت فجامعة
كان المعين إلى الصحابة والدنا والأربعة
قال الصغار بنبرة فيها الأنين الموجعة
ياليتنا كنا معه .. ياليتنا كنا معه
d]ملاحظة ] نقلت القصيدة كما هي بما فيها من سقطات معرفية ولغوية وعروضية وبنيوة من ديوانه مراعاة لأمانة النقل
والآن تعالوا لنقف على موطن الشاهد في القصيدة هنا وهو موطن النقص المعرفي الذي تحدثنا عنه والشاهد هنا قول الشاعر ((( آذوه منذ ولادته ))) اختلق الشاعر هنا مشهدا تاريخيا منافيا للواقع لإكمال النقص المعرفي عنده ... فالثابت تاريخيا أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يتعرض للأذى بين قومه منذ ولادته فقد كان النبي مكرما بين قومه مرفوع الشأن وإلا ما لقبوه بالصادق الأمين وإنما بدت البغضاء والضغائن حين اصطدم بأحلامهم بعد إعلانه عن نزول الوحي عليه بدين جديد يحطم كياناتهم المشركة , وذلك في يوم الاثنين لسبع عشر خلت من رمضان للسنة الحادية والأربعين من ميلاده فيكون عمره إذ ذاك بالضبط [[ أربعين سنة قمرية وستة أشهر وثمانية أيام ]] وذلك نحو تسع وثلاثين سنة شمسية وثلاثة أشهر وثمانية أيام يوافق السادس من أغسطس سنة 610 ميلادية وقد وضح ذلك القرآن الكريم في قوله تعالى : " إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان " { سورة الأنفال الآية 41 } أي في صبيحة يوم الثلاثاء 17 من رمضان وهذا هو السبب في تخصيص شهر رمضان بالصيام لأنه هو الشهر الذي كان يتعبد فيه الرسول في غار حراء ونزل عليه القرآن فيه لأول مرة . الشاعر هنا دخل المرحلة الأولى من مراحل النضج الوجداني حيث بدأ يبحث عن الروافد المعرفية المغذية لتجربته ولكنه دخل دائرة الإبداع الشعري منتقص من بعض تلك الروافد .. فهو يتخذ من الرافد التاريخي الإسلامي داعما معرفيا له ولكن هذا الرافد لم يكن ممتلئا بدرجة كافية فجاءت الدفقة في هذا الموضع وجدانية ولم تجد سندا معرفيا فسقط في تلك السقطة التاريخية .
كل هذا لا يضحد شاعرية الشاعر ولا يهدمها ولكنني أردت فقط أن أوضح كيف يجب على الشاعر أن يدخل إلى لحظته الإبداعية مسلحا بكل الدواعم المعرفية والفكرية حتى لا يقف عاجزا أمام عاطفة لا يجد لها داعما فيضطر إلى التخلي عنها أو التعبير عنها منقوصة


وهنا اسمحوا لي أن أطلب طلبا استفزازيا : القصيدة السابقة فيها عدة سقطات معرفية قد تناولت واحدة منها فهل يستطيع كل منا نصب شباكه حول الداعم المعرفي عنده ليجد تلك السقطات ؟ حتى إن استدعانا الأمر للبحث في المراجع التاريخية التي تدور حول هذه الدائرة التاريخية المعرفية ... وهنا نكون قد حققنا هدفا رائعا فمن منا لم يطلع على تفاصيل تلك الدائرة المعرفية سيكون قد دفع دفعا إلى القراءة فيها فتحصل الفائدة ...


وإلى لقاء في الحلقة القادمة نتناول فيها المرحلة التالية من مراحل النضج الفكري وهي مرحلة ( الامتلاء الفكري )










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dyeeldinelbry.ahlamontada.com
 
الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الثالثة عشرة)
» الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الرابعه)
» الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه الخامسه)
» الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه السادسه)
» الطريق إلي الشعر .. للأستاذ الشاعر / عبد الله جمعه (الحلقه السابعه)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي ...ضياء الدين البري ....يرحب بكم.... في عالم الإبداع :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: مدارس الشعر ( لمن يريد الاستفاده )-
انتقل الى: